جليد

الكثير منا نلاحظ أن يطفو الجليد على الماء، الأمر الذي يبدو على عكس الحس السليم.
ونحن نميل إلى الاعتقاد بأن المواد الصلبة سوف تغرق عند وضعها في الماء.
 
ومع ذلك، وهذا لا ينطبق على الجليد. وعلى الرغم من شكل صلب، والجليد لديها كثافة أقل من المياه.
الجليد الطافي هي مظاهرة للمبادئ العلمية الطفو (الطفو).
عندما يتم وضع كائن فوق الماء، هناك قوة دفع تصل القاع (القاعدة) للكائن.
عندما كائن لديه مساحة وكثافة بعض المواد، بدلا من الغرق، فإن وجوه تطفو.
في معظم الحالات، السائل البارد، وأكثر كثافة السائل.
ولكن هذا ليس هو الحال مع المياه. المياه يصل الحد الأقصى للكثافة الحالية لا تزال فوق درجة التجمد.

عندما المجمدة، وجزيئات الماء ترتب نفسها في مصفوفة، وبالتالي خلق مسافة بين الجزيئات التي لم تكن موجودة من قبل.
ونتيجة لذلك، فإن الجليد لديه كثافة حوالي 9٪ أقل من كثافة الماء بحيث يجعلها تطفو في المياه.
ومع ذلك، قد تلاحظ أيضا أن الجليد في المناطق القطبية، على سبيل المثال، وليس كل أجزاء من العوامات، ولكن وغرقت هناك في الماء.
في حالة الوزن (الوزن) تسبب المغمورة جزئيا الجليد. معظم أجسام جليدية أخرى واقفا على قدميه بسبب نوع من الجليد الذي هو أخف من الماء إلى جانب وجود مساحة كبيرة.
حقيقة أن الجليد يطفو هو شيء غير مواتية للحياة.
إذا غرقت الجليد، والمحيطات والبحيرات، والأنهار تجميد ببطء من أسفل إلى أعلى بحيث جعل معظم الكائنات الحية تموت.
على العكس، عندما يطفو الجليد، ويتم تجميد جزء فقط من سطح الماء بينما يبقى الماء السفلي السائل.
يطفو الجليد هي أيضا أسهل لإذابة بدوره من فصول السنة، ما عدا في المناطق القطبية التي لديها دائمة التجمد.